رَغم شُوقِي وَالحَنيْن (خِنـَتَـنِـي ) أدَاَء وألَحَان | أبُو فَارِس الجَرْبُوع

بسَمْ الَله الرَحْمن الرَحْيم
السَلَام عَلَيكُم وَرَحْمة اللَه وَبْركَاته

صَحْيح أَن الحَيَاة جَمْيلَة بِكُل مَاتحْمِلُه مِن أحَدْاث سَوَاء
الحَزيْنة أو السَعْيدة حَيْث نعِمَة النِسَيان تطِغي عَلْى كُل شَيء
وَتعُيد المِيَاه إلَى مَجًارِيها ، وَلَكِن تَبقَى ذِكْرَى !!
لَا سِيَما وِإن كَاْنت ذِكْرَى تأثر بهَا القَلَب أكَثر مِن العَقَل ذِكْرى فِي
شَكِلها حَمًامةٌ مَخنوقة تَصْيح مِن الحُزن وَتطلْب الرَحَمة !
ظُلم الخِيَانة وَحبْس العِبْرة وَجْرحٌ فِي مَقتَل .. يَالَهآ مِن ذِكْرى
تَحْمُل مَعْهآ الَألم إلَى آخَر المِشْوآر ..
الَأمر وَبكُل بَسَاطة حُزنٌ عَمْيَق !
حَيْث السَمًاء ترَفع الشِرآع وَالْغيوم تَقرع الطُبْول وَالحُزن يَصُدق دَائِماً فِيَما يَقُول !

( خِنـتَـنِـي )



كَلَمْات | إبَراْهيم بِن مَحَمد المِحْيميد
أدَاَء وألَحَان | صَاَلح الجَرْبُوع ( أبُو فَارس )
الهَندْسَة والَتوَزيع | بَدَر الجَرْبُوع أبُو رَزَان

رَغم شُوقِي وَالحَنيْن
خِنـَتَـنِـي
رَغم طُوْل السِنيْن
آه يَالسِنيْن .. آه يَالحَنيْن


( للتَحْميل )

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]